التصنيف: دراسات
علم الآثار الفلسطيني القديم ميدانا لعلاقات العرب والغرب
د.ابراهيم حجازين
مقدمات تاريخية لظهور الصهيونية
الحروب الصليبية وهي الحملات الغربية التي قامت ضد الشرق الإسلامي لنهبه والسيطرة التوسعية عليه، والتي أسماها المؤرخون العرب والمسلمون (حروب الفرنجة)، كان الدين فيها مجرد غطاء ودعامة سطحية مضللة استخدمها الغزاة للتعمية على أهدافهم الحقيقية. كما يرى الدكتور عبد الوهاب المسيري صاحب الموسوعة الشهيرة. هذه الحملات مثلت تعبيراً عن الإرهاصات الأولى التي انشأت الصهيونية لاحقا.. ويمكن أن نطلق عليها للدقة أيضا مرحلة ما قبل الصهيونية “” prezionism. تميزا عن مرحلة ظهور الصهيونية.
الازمة الاقتصادية العالمية : الجذور-الافاق- الانعكاسات….
Tue, 22 Sep 2009 16:12:00
الدكتور قدري جميل
الإصلاح بين الليبراليين والديمقراطيين
الثلاثاء 17 رجب 1426 الموافق 22 – 23- 24 اب 2005
إعداد
فهمي الكتوت
د. إبراهيم حجازين
ترافق مع انهيار التحاد السوفيتي في نهاية عقد الثمانينات، توجه لدى الولايات المتحدة إلى فرض وتنفيذ سياسات وبرامج سياسية واقتصادية وثقافية لضمان تفوقهاالنهائي كقوة وحيدة في العالم . وكان الوطن العربي إحدى المناطق التي ابتليت بتطبيق تلك الخطط . بعد أن وصل نهج حلفاء الولايات المتحدة في المنطقة إلى أفق مسدود ولم يعد يفي بمتطلبات السياسة الامريكية في المرحلة الجديدة التي رفعت فيها شعارات الديمقراطية وحقوق الانسان ،وقد وصلت الامور إلى درجة كبيرة من الهيمنة…………
الزلزال المدوي الذي هز النظام الرأسمالي
فهمي الكتوت
أشعلت
أزمة الرهن العقاري في الولايات المتحدة الأمريكية أزمة مالية، وأزمة فيض إنتاج، شملت معظم البلدان الرأسمالية، وعلى الرغم من الإجراءات والتدابير الواسعة التي اتخذتها حكومات معظم البلدان الرأسمالية، ……رسالة فنزويلا الاشتراكية
اكملت الثورة عقدها الاول واكتملت الارقام التي تدل على ما تحقق على ارض الواقع من تقدم ملموس………….
الازمة الاقتصادية والاجتماعية وبرنامج البديل الديمقراطي
بدعوة من التيار الوطني الديمقراطي عقد الملتقى الوطني الاقتصادي جلسة حوارية في مركز الحسين الثقافي في رأس العين يوم السبت الموافق 30/8/2009 ناقش فيها الوثيقة الاقتصادية التي أعدها الباحث الاقتصادي وعضو هيئة الرئاسة الأستاذ فهمي الكتوت التي تناولت تحليلا للوضع الاقتصادي والاجتماعي وابرز ملامح الازمة الاقتصادية التي تمر بها البلاد . وقد شارك في الحوار قطاعات واسعة من شخصيات وطنية واجتماعية وحزبية وكتاب وممثلين عن القطاعات الصناعية والمهنية ومراكز الدراسات…….