BBC Arabic الجمعة, 25 سبتمبر/ أيلول, 2009, 14:12

اعلن البيت الابيض ان مجموعة العشرين ستلعب دورا جديدا كمنسق دائم للنشاط الاقتصادي الدولي.

وستلعب المجموعة التي تضم دولا متقدمة واخرى نامية الدور التي لعبته سابقا مجموعة الثمانية التي اقتصرت عضويتها على الدول الصناعية الكبرى في العالم.

كما اعلن مسؤولون اوروبيون ان هناك اتفاقh على اعادة التوازن لحقوق التصويت في صندوق النقد لاعطاء وزن اكبر لدول مثل الصين.

يشار الى ان الصوت الصيني يمثل 3.7 في المائة مقارنة بنسبة 4.9 في المائة لفرنسا برغم ان حجم الاقتصاد الصيني يفوق حجم الاقتصاد الفرنسي بواقع 50 في المائة.

فهمي الكتوت

26/9/2009

ا
حتراما للقارئ أقدم اعتذاري لخطأ ورد في مقالي السابق حول تراجع تحويلات المغتربين خلال شهر آب الماضي فالصحيح 19% وليس 17% كما ورد في المقال, أما الموضوع الاخر فقد وصلتني رسالة من المواطن إبراهيم الرواشدة تتعلق بشريحة من الموظفين المغتربين يطلب نقل مضمونها الى الوزارة المعنية, والمقصود هنا وزارة تطوير القطاع العام أو ديوان الخدمة المدنية, وحسب ما ورد برسالته الموضوع يتعلق باعداد كبيرة من الموظفين العاملين في خارج


Tue, 22 Sep 2009 16:12:00

الدكتور قدري جميل

«التاريخ لا يعيد نفسه.. قد يحمل في مسيرته بعض العناصر التي جرت في الماضي، ولكنه دائماً يقدم لنا إضافات جديدة ووقائع جديدة، ولذلك لا نستطيع القول إن هناك سابقة فيما يخص الأزمة العالمية، ولا نستطيع القول في الوقت نفسه إنه يجب عدم القياس على الأزمات السابقة. حتماً هناك عناصر في الأزمات السابقة موجودة في الأزمة الحالية، ولكن ليست كل مجريات الأزمة السابقة ستتكرر في الأزمة الحالية»..

الأربعاء 9/23/2009

الجزيرة   

 رأى مستشار الأمن القومي الأميركي الأسبق زبغنيو بريجنسكي قرار البيت الأبيض التخلي عن نشر منظومة الدرع الصاروخي في التشيك وبولندا -الذي كانت قد قررته إدارة الرئيس الأميركي السابق جورج بوش- “قرارا صائبا“.لكن بريجنسكي اعتبر في مقابلة أجراها معه موقع thedailybeast الإخباري الأميركي، أن الطريقة التي أبلغت بها الولايات المتحدة القرار لحلفائها في أوروبا الشرقية كانت “سيئة ورديئة“.

ووصف نظام الدرع الصاروخي بأنه نظام وضعته إدارة بوش وبني على تكنولوجيا دفاعية غير موجودة وضد خطر وهمي وغير موجود، وصمم لحماية دول غرب أوروبا التي لم تطلب منا توفير الحماية لها.

ستطالب مجموعة العشرين باقتصاد أكثر توازنا أثناء المؤتمر الذي سيعقد في الولايات المتحدة، حسب ما تبين من وثيقة اطلعت عليها بي بي سي. وورد في مسودة لوثيقة ستناقش في المؤتمر أن هناك مطالبات بتغييرات كبرى في سياسة المجموعة.وبينما تطالب الوثيقة باستمرار سياسات التحفيز الاقتصادي الا أنها تدعو الى خلق وسائل شفافة وذات مصداقية لسحب تلك المحفزات تدريجيا. وتقول الوثيقة إن هناك حاجة لمكافحة غياب التوازن في الاقتصاد العالمي، وتحذر من أنه في حال لم يحدث ذلك فإن العالم سيواجه نموا فقيرا وضعيفا بمستوى غير مقبول.ولكن الوثيقة لا تتحدث عن آلية لتطبيق توصياتها باستثناء الإشارة الى ضغوط صندوق النقد الدولي.وبينما لم تذكر دول محددة في الوثيقة إلا أن مراسل بي بي سي لشؤون الأعمال جو لينام يقول إن الوثيقة تدعو الدول المثقلة بالديون كبريطانيا والولايات المتحدة الى مزيد من التوفير والدول التي تنتهج سياسة التوفير كألمانيا والصين إلى مزيد من الإنفاق.ويقول مراسلنا إن الوثيقة تتسم بالطموح وتهدف الى إزالة بعض التوجهات الاقتصادية المتطرفة التي ميزات العقد الأول من القرن الحادي والعشرين.وكانت هناك دعوات موجهة للصين برفع قيمة عملتها المحلية اليوان وتشجيع مواطنيها على الإنفاق على البضائع الأجنبية، ولكن يرى البعض أن على الصين الاستثمار في نظام التقاعد والرعاية الصحية، حتى تقلل من حدة رغبة المواطنين بالتوفير.ويبدو أن الوثيقة تؤيد وجهة نظر رئيس الوزراء البريطاني جوردون براون التي تقول إن سياسة التحفيز الاقتصادي الدولي لمكافحة الركود ستمكث لفترة أخرى.وترى الوثيقة انه سيترتب على كل دولة أن تجد طريقها لوضع نهاية تدريجية لنظام المحفزات.

تعاني البشرية في مرحلة ما بعد الحرب الباردة أزمةً اقتصاديةً واجتماعيةً لم يسبق لها مثيل، تؤدي إلى إفقارٍ سريع لقطاعاتٍ واسعة من سكان العالم. انهيار اقتصاداتٌ وطنية واستشراء للبطالة. انتشار مجاعاتٌ على المستوى المحلي في إفريقيا جنوبي الصحراء، وفي جنوب آسيا وأجزاء من أمريكا اللاتينية. عولمة الفقر تلك، والتي كانت ارتداداً كبيراً عن إنجازات تصفية الاستعمار ما بعد الحرب، تزامنت في العالم الثالث مع اندلاع أزمة الديون في مطلع ثمانينات القرن الماضي وفرض إصلاحات صندوق النقد الدولي الاقتصادية المهلكة.

فهمي الكتوت

23/9/2009
العرب اليوم -  لا توجد إحصائيات رسمية حول عدد المغتربين العائدين من الخارج بسبب الأزمة المالية والاقتصادية, فالجهات الرسمية لم تكشف عن معلومات محددة حول الموضوع, اعتقادا منها ان إخفاء هذه المعلومات إخفاء للمشكلة, الا ان المؤشرات العامة تكشف عن حجم المشكلة, اضافة الى ما تسرب للصحف الخليجية من معلومات حول فصل آلاف العمال الأجانب بسبب الأزمة, ومن المؤشرات التي تكشف عن بعض النتائج, انخفاض تحويلات الأردنيين في الخارج

فهمي الكتوت

16/9/2009

الخطة الحكومية المعلنة لضبط الأسعار تضمنت ثلاثة محاور أساسية: تعديل القوانين والتشريعات, تعزيز الرقابة, التوسع في دور الحكومة لتصبح لاعبا في السوق, على أهمية هذه التوجهات وضرورتها إلا انها متأخرة وغير كافية لمواجهة الارتفاع الشاهق لأسعار المواد الغذائية

فهمي الكتوت

(12/9/2009)


العرب اليوم - وزير المالية يزف "خبرا مهما" للشعب الأردني موافقة البنك الدولي على اقراض الحكومة 300 مليون دولار لتغطية جزء من عجز الموازنة بعد ارتفاع العجز الى 641 مليون دينار خلال الشهور السبعة الاولى من العام الحالي, في ظل مديونية داخلية وخارجية تتجاوز 9 مليارات دينار, وسوف تلامس العشر مليارات مع نهاية العام الحالي....


فهمي الكتوت

59/9/2009

العرب اليوم - تواصل سلطات الاحتلال الاسرائيلي مشروعها الاستيطاني التوسعي للاراضي الفلسطينية المحتلة, رغم الضجيج الإعلامي حول تجميد الاستيطان ومشاريع التسوية, فقد اعلنت الحكومة الاسرائيلية عن برنامجها لتسريع الاستيطان,  وأعطى بارك الضوء الأخضر لبناء 455 وحدة سكنية في الضفة الغربية والقدس...